تفاصيل كاملة حول التجربة :

1 - فى الفيديو السابق كانت التجارب كلها على كرات النفتالين وهى بحالتها الصلبة وبالفعل لم تذوب فى البنزين ونتج عنها بعض الشوائب فقط

2 - فى هذا الفيديو قمت بسحق وطحن النفتالين حتى تحول لما يشبة البودرة وتركتة يومين فى نصف لتر بنزين 80 مغلق جيدا

3 - عند تفريغ النصف لتر بنزين المختلط بالنفتالين من خلال قطعة قماش لعدم دخول الشوائب الى البنزين لاحظت ان النفتالين تحول لما يشبة المادة الرخوة اللزجة المتماسكة مع بعضها

4 - التجربة تمت على طريق مصر اسماعيلية الصحراوى قبل وبعد مدينة العاشر من رمضان ما بين 11صباحا الى 3 ظهرا لتفادى الزحام قدرالمستطاع حتى اتمكن من المناورة بالسيارة وتجنب استخدام الفرامل او الدبرياج ( المكابح والكلتش )

5 - بعد انتهاء التجربة الاولى اعدت وضع البنزين المتبقى من التجربة الاولى فى الخزان البلاستيك الازرق ورفعت فيشة عداد السرعة والكيلومتر وقدت السيارة لنفس المكان الذى بدات منة التجربة الاولى وذلك للتاكد من اتجاة الريح وسرعتها فى نفس مكان بداية التجربة الاولى وان السيارة ستقطع نفس الطريق من نفس نقطة البداية مرورا بنفس الاتجاة ونفس المرتفعات والمنخفضات فى التجربة الثانية وعلى الرغم من ذلك اضطررت لان اسلك دوران للخلف مبكرا لتفادى ازدحام ظهر امامى وهو ما جعل مكان النهاية مختلف

6 - استخدمت بنزين 80 فى التجربة وهو الاقل اوكتان فى مصر لان دائما تجارب تحسين اداء البنزين تتم على البنزين الاقل اوكتان وليس الاعلى اوكتان

7 - بحثت كثيرا عن انواع مختلفة من النفتالين من اماكن مختلفة حتى تشمل التجربة كل الانواع وتوصلت الى ان ال3 انواع المستخدمينفى التجربة هم المتوفرين فى مصر

8 - عندما اضع طلمبة البنزين فى العبوة البلاستيك فأن عوامة البنزين فى الطلمبة احيانا تعلق ولا تعطى قراءة مظبوطة لان طول العبوة لا يسمح لها بالحركة بحرية

6 - يوجد نوع اخر من كرات النفتالين ولكنى لم استطع العثور عليها واعتقد غير متوفرة فى مصر وتركيبتها الكيمائية مختلفة لانها تحتوى على الكلور وتحديدا dichlorobenzene ( ثنائى الكلور ) وربما تكون تحسن من اداء البنزين ولكن لها مشكلة كبيرة حيث ان تفاعل المادة المذكورة مع البنزين ينتج عنة حمض HCL فى البنزين ويعجل بتلف المحرك بشكل مبكر جدا وحاجتة الى الاصلاح الكلى ( عمرة - توضيب )